Indicators on الثورة الصناعية الرابعة You Should Know
Indicators on الثورة الصناعية الرابعة You Should Know
Blog Article
العقبة التي تعاني منها أغلب دول أمتنا هي الاعتماد على الاقتصاد الريعي وخاصة الدول النفطية، وفي المستقبل حيث نعلم جميعا أن استخدام الوقود الأحفوري سينحسر، بل حتى أن الوقود نفسه سيتعرض للنفاذ مما يبقي الدول النفطية عاجزة عن سد العجز الذي سيحصل في ميزانيتها والثغرات التي ستظهر في اقتصادها، ففرصتها الأكبر للحفاظ على اقتصادها وتنميته تكمن في تسخير عوائد النفط الحالية لتأسيس قاعدة تكنولوجية قوية تكون محوراً فاعلاً لاقتصادها في المستقبل.
تقديم تجربة متعاملين ذكية وتفاعلية شخصية باستخدام التكنولوجيا والعلوم المتقدمة في مجال الضيافة والتجارة تجعل من الدولة وجهة سياحية رائدة للثورة الصناعية الرابعة.
• إن التقنيات الناشئة، خاصةً في المجال البيولوجي، ستتوسع أكثر في الثورة الصناعية الرابعة، وستطرح أسئلة جديدة حول معنى أن نكون بشراً، حيث ستصبح الأدوات التكنولوجية جزءاً لا يتجزأ من داخلنا وتغير عمداً من نكون على مستوى تركيبنا الجيني. ومن المتوقع أن تصبح هذه متاحةً خلال جيل واحد فقط.
وقد بين ذلك أن التقارب بين التعلم العميق والبيانات الضخمة يتيح التحكم في العمليات الحسابية المعقدة للغاية.
• تستطيع الآلات الذكية الحلول محل أساتـذة اضغط هنا النظام التعليمي القديم إذا استمر كما هو، والمطلوب تحوله. ولن يكون الأمر سهلاً.
السعودية تبحث مستقبلها في تسخير الثورة الصناعية الرابعة
نوطد أواصر الصلة بين الأمم والشعوب من خلال التربية والعلم والثقافة
ولقد ظهرت الثورة الأولى بدءًا من القرن الثامن عشر إلى القرن التاسع عشر، ولقد كان المحرك الرئيس لها خلال تطوير الصناعات المعدنية والنسيج والنقل هي الطاقة البخارية.
أحدثتها الكهرباء والإنتاج الشامل في خطوط التجميع في أواخر القرن التاسع عشر.
وهذا من شأنه أن يحث المستخدمين على رد الفعل بصفة دائمة من خلال إرسال المعلومات. باختصار، يجب أن تكون العملية وجيزة، ومستمرة، وسريعة.
توظيف البيانات الفضائية للأقمار الصناعية في اتخاذ القرارات الاستراتيجية في الدولة من خلال منصات بيانات متخصصة.
• أدَّى هذا إلى تراجــع كبيـر في مستــوى دخل الأفراد في الدول المتقدِّمة ابتداءً من ثمانينيات القرن العشرين.
وأشار وزراء ومختصون في أجهزة الدولة خلال فعاليات أول منتدى من نوعه للثورة الصناعية الرابعة يعقد في المملكة، أن تبني الثورة الصناعية الرابعة لا بد أن يستند بالتركيز على التقنيات الممكنة للنمو، وسط ضرورة التأهيل والتدريب للكوادر السعودية العاملة لاستقبال التطورات والمستجدات الحديثة في المجال.
وأخيرا، لا بد من إجراء المزيد من الأبحاث حول العلاقة بين الحياة الشخصية للمستخدمين وتسعير البيانات. على سبيل المثال، عندما ينقر المستخدمون على إعلان معروض على الإنترنت من قبل نظام محكوم بالذكاء الاصطناعي، هل يجب أن تعود نسبة من الأرباح إلى هذا النظام؟ وإذا حصل محرك بحث على عائد مالي، فهل ينبغي توزيع جزء منه على المستخدمين؟ يجدر التساؤل حول هذه القضايا.